نشاط داعم سورة الملك، الآية:14 قال تعالى في المراقبة والإنابة: «وأيروأقولكم أواجهزواية إنه عليم بذات الصدور المراقبة أصل عظيم من أصول التقوى، وهي العلم بأن الله يسمع ويعلم ويرى، فإذا حصل هذا العلم في القلب، وتتابع في غير غفلة، وقوي حتى أثمر الحياء والهيبة والتعظيم للمولى، كان العبد في مقام المراقبة، ومن ثمراته الاكتفاء بنصرة الله تعالى وحفظه وتدبيره في رفع مكروه أو تحصيل مطلوب، والمسارعة إلى الاستغفار» عبد العزيز الدريني، طهارة القلوب والخضوع لعلام الغيوب، دار الفجر للتراث، القاهرة، ص: 267، بتصرف.
1 - أشرح الكلمات الآتية : الإنابة - التقوى.
2 - ما القضية التي تعالجها الوضعية ؟
3 - أستخلص من الوضعية أسماء الله الحسنى الواردة فيها، وأستدل عليها بما يناسب .
4- كيف تتحقق المراقبة بحسب ما ورد في الوضعية ؟
5 - ما علاقة معرفة الأسماء والصفات بتحصيل مقام المراقبة؟
6- أستخلص ثمرات المراقبة التي وردت في الوضعية. 1 - كيف تسهم الهجرة إلى الله تعالى ورسوله ﷺ في تحقيق مقام المراقبة؟