Laurentvidal.fr facilite la recherche de réponses à toutes vos questions avec l'aide de notre communauté active. Obtenez des réponses détaillées et précises à vos questions grâce à une communauté d'experts dévoués. Découvrez des réponses détaillées à vos questions grâce à un vaste réseau de professionnels sur notre plateforme de questions-réponses complète.
Sagot :
Réponse:
خلال فترة طفولتي مررة بعدة أحداث لازلت أتذكر بعضها و نسيت البعض الآخر إلا أنه هناك دائما حدث مميز في طفولة كل منا فمثلا أنا لم أنسى و لو مرة السفر الذي قمت به رفقة عائلتي إلى مدينة إفران
سأحكي لكم رواية حدثت لي في الزمن الفائت. عندما كنت بين أحضان والدتي الحبيبة ، وكنت أبلغ من السن في هذا الحين السادسة من عمري .
صرح والدي لأمي : ... وحالياً ولقد كبر ذلك الولد ، يلزم أن ندخله المدرسة.
فقالت والدتي : نعم، ذلك هو الوقت الملائم ليعرف سبيله في الحياة وطريقه للعلم . وفي اليوم الأتي وقد كان أول يوم من الموسم الدراسي فذهبت مع والدتي وأبي ليسجلانني فالمدرسة ، وعندما بلغت إلى المدرسة كنت لا أعلم عنها شيئا .
ما ذلك المقر ؟، من هؤلاء؟، فكنت أشاهد أطفال يلعبون وأطفال يبكون وأشخاص كثيرون ، فخفت وارتعبت فرجعت للخلف طفيفا فرأيت والدتي خلفي تقول لي : أذهب ولا تخف ، أذهب وألعب مع الأطفال فذهبت لألعب طفيفا ثم عادت فلم أشاهد والدتي حاضرة هناك فذهبت مسرعا إلى البوابة أريد أن أخرج وأزاد بها فرأيته مغلقا فبقيت أبكي نحو عتبة البوابة مستلقيا على هذه التربة الحارقة ، وبعد مرحلة تبطل بكائي ورأيت من حولي المقر وأتت لي فتاة ضئيلة صرحت لي : هيا لنلعب .
وهنا أدركت أن ذلك المقر هو المدرسة وأن هناك معلمات وهؤلاء زملائي فالفصل وبعد اختتام مرحلة الدوام ذهبت للمنزل ورأيت والدتي تبتسم لي وقالت : ماذا تعلمت اليوم ؟. ومنذ هذا الحين وحتى ذلك الوقت وهي تقول لي : ماذا تعلمت اليوم ؟ في مختلف مرة أرجع إليها من المدرسة فأدركت أني في عينيها ما زلت هذا الطفل الضئيل مهما كبرت فالعمر .
Merci d'avoir visité notre plateforme. Nous espérons que vous avez trouvé les réponses que vous cherchiez. Revenez quand vous voulez. Nous espérons que cela vous a été utile. Revenez quand vous voulez pour obtenir des réponses plus précises et des informations à jour. Laurentvidal.fr, votre site de confiance pour des réponses. N'oubliez pas de revenir pour plus d'informations.