Réponse:
خلال فترة طفولتي مررة بعدة أحداث لازلت أتذكر بعضها و نسيت البعض الآخر إلا أنه هناك دائما حدث مميز في طفولة كل منا فمثلا أنا لم أنسى و لو مرة السفر الذي قمت به رفقة عائلتي إلى مدينة إفران
سأحكي لكم رواية حدثت لي في الزمن الفائت. عندما كنت بين أحضان والدتي الحبيبة ، وكنت أبلغ من السن في هذا الحين السادسة من عمري .
صرح والدي لأمي : ... وحالياً ولقد كبر ذلك الولد ، يلزم أن ندخله المدرسة.
فقالت والدتي : نعم، ذلك هو الوقت الملائم ليعرف سبيله في الحياة وطريقه للعلم . وفي اليوم الأتي وقد كان أول يوم من الموسم الدراسي فذهبت مع والدتي وأبي ليسجلانني فالمدرسة ، وعندما بلغت إلى المدرسة كنت لا أعلم عنها شيئا .
ما ذلك المقر ؟، من هؤلاء؟، فكنت أشاهد أطفال يلعبون وأطفال يبكون وأشخاص كثيرون ، فخفت وارتعبت فرجعت للخلف طفيفا فرأيت والدتي خلفي تقول لي : أذهب ولا تخف ، أذهب وألعب مع الأطفال فذهبت لألعب طفيفا ثم عادت فلم أشاهد والدتي حاضرة هناك فذهبت مسرعا إلى البوابة أريد أن أخرج وأزاد بها فرأيته مغلقا فبقيت أبكي نحو عتبة البوابة مستلقيا على هذه التربة الحارقة ، وبعد مرحلة تبطل بكائي ورأيت من حولي المقر وأتت لي فتاة ضئيلة صرحت لي : هيا لنلعب .
وهنا أدركت أن ذلك المقر هو المدرسة وأن هناك معلمات وهؤلاء زملائي فالفصل وبعد اختتام مرحلة الدوام ذهبت للمنزل ورأيت والدتي تبتسم لي وقالت : ماذا تعلمت اليوم ؟. ومنذ هذا الحين وحتى ذلك الوقت وهي تقول لي : ماذا تعلمت اليوم ؟ في مختلف مرة أرجع إليها من المدرسة فأدركت أني في عينيها ما زلت هذا الطفل الضئيل مهما كبرت فالعمر .
في غداة باكر يوم الأربعاء اتجهت العئله الى مهبط طائرات جده الى مكه مكرمه فتله تعبر غن فرحته الحمدالله اني سعيدة للغاية سوف اذهب الى اطهر بقاع اشد الرحال طمعا بجوار الله و مغفرة يدخلان الجنات استودعكم الذي لاتضيع وائعه عائله يركبون الطائرة كريمه مرحب بك بكم كيف حالكما عجوز سرت بالقائك عجوزة بخير و الحمدالله تضع فتاه الحزام الامان للعجوزة لان طائرة سوف تقلاع عجوزه تبتسم و تقولي شكرا جزايك الله خير حان وقت طعام و فتاه لم يعجبها الغذاء تقول الطعان منخض الحرارة و ايضاً لا اريد ان اكل سمك ماذا افعل تذكرت فتاه انها اشترت كيس في شوكولاته ورقائق البطاطا فرحت و اكلت وهيه مستتمتعه بطعم الشو كولاته السويسريه و رقائق بطاطا الذيذه فتاه اعطت العجوز محارم معطرة ثم مسح بيده ثم رمى على فتاه وفتاه تضحك لماذا ترمي محارم عليه عجوز اسف اني كالطفل لا اعرف ماذا افعل سواء بغرض او غير غرض صرحت فتاه حصل خير
وقع ولادة طفلك الأوّل
انه إحساس الأبوّة حين تختبره للمرّة الأولى. لعلّها 9 أشهرٍ استثنائية يعيشها كلا الأبوين حين يدخلان غمار تجربةٍ سعيدة كهذه، وينتظران قدوم فلذة كبدهما بشغفٍ عظيم. تحضيراتٌ كثيرة تسود الأجواء العائليّة من اختيار الملابس وحلوى الضيافة احتفاء بالطفل المنتظر. أمّا يوم ولادة الطفل، فهو بحدّ نفسه امتحانٌ لإحساسٍ مميز لا يوصف، حين تحمل الأم ابنها بين أيديها وتناديه بعبارة "ماما".
قد تتحوّل هذه المحطّات السعيدة مع الوقت الى ذكرياتٍ موجعة، تحوي بين جوانبها الشوق والتوق في الرجوع الى زمن الزمن الفائت الجميل. إلا أنّها في الوقت ذاته تطبع في سجلّ الإنسان سيرةً جميلة على شاكلة حنين تنقله الى عالمٍ آخر يهوى زيارته مجدّداً، إلا أن ليس بوسعه إلا أن ينظر اليه من نافذة الذكرى.
