سمع صوت قوي لفرامل سيارة مسرعة : اتجه انتباه جميع المارین نحو مصدر الصوت. لقد صدمت السيارة طفلا صغيرا ، تسارع
الناس لإنقاذه إلا شيخا عجوزا ظل جالسا في مكانه يردد «لا حول ولا قوة إلا بالله» .
وبعد لحظة حضر رجال الشرطة ورجال الإسعاف الذين حملوا الطفل إلى المستشفی، سأل أحد أفراد الشرطة سائق السيارة عن
ظروف الحادثة، فأخبره أن الطفل خرج مسرعا دون انتباه لاتجاه السيارات ، لكن أحد الواقفين أكد للشرطي أن السائق كان يسوق
سيارته وهو غافل عن حركة السير ، لأنه يتكلم في هاتفه المحمول. ملأ الشرطي محشر الحادثة مستعينا بأقوال الشهود، ثم ذکر
السائق بأن القانون يمنع الجمع بين السياقة والتحدث في الهاتف .
تفرق الجميع غير قلة من الناس ، كانوا يتساءلون عن سبب غياب أهل الطفل .. وقف الشيخ، وهو يتكئ على عصاه ، وقال البس
للطفل أهل ، فهو واحد من أطفال الشوارع الذين حرموا دفء الأسرة، ولم يجدوا سوى الشوارع ملجأ لهم ، فلا حول ولا قوة إلا بالله .
الفم
أ. الترح (ي) وانا مناسبا للنص.
ب- استخرج (ي) من ألض ما يدل على
• مسؤولية السائق في الحادثة.
• مساعدة الناس للشرطي
• تشرد الطنا۔
ج - گب (ي) لا من الكلمتين (دفء . ملجا ) في جملة مفيدة .