Obtenez les meilleures solutions à vos questions sur Laurentvidal.fr, la plateforme de Q&R de confiance. Explorez des milliers de questions et réponses fournies par une large gamme d'experts dans divers domaines sur notre plateforme de questions-réponses. Rejoignez notre plateforme pour vous connecter avec des experts prêts à fournir des réponses détaillées à vos questions dans divers domaines.
Sagot :
ادخلي على موقع Google وكتبي توتيق نص لخضة غضب وستلقين الإجابة هناك
I – عتبة القراءة:
1 – ملاحظة مؤشرات النص الخارجية:
أ – صاحب النص:
ليلى أبوزيد: كاتبة مغربية مقيمة في الرباط، ولدت في القصيبة درست اللغة الإنجليزية بجامعة محمد الخامس بالرباط وحصلت على الإجازة، انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بجامعة تكساس في أوستن، واشتغلت بالترجمة والتأليف …، بدأت حياتها المهنية كصحافية في التلفزيون، وعملت في عدة دواوين وزارية، كتبت الرواية والقصة والسيرة النبوية والسيرة الذاتية وأدب الرحلة، وترجمت ترجمت أعمالها إلى عدة لغاتمن أعمالها: عام الفيل (رواية) – الفصل الأخير (رواية) – الغريب (قصص) – المدير (قصص) – رجوع إلى الطفولة (سيرة ذاتية).
ب – مجال النص:
يندرج النص ضمن المجال الاجتماعي والاقتصادي.
ج – مصدر النص:
النص مقتطف من رواية «عام الفيل» للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد.
د – نوعية النص:
نص سردي ذو بعد اجتماعي.
هـ – العنوان (لحظة غضب):
o تركيبيا: يتكون العنوان من كلمتين تكونان فيما بينهما مركبا إضافيا من نوع الإضافة المعنوية التي تفيد التخصيص.
o معجميا: يمكن تصنيف لفظتي العنوان ضمن حقل التوتر والحزن أو الحالة النفسية، وعليه فالعنوان لا ينتمي إلى المجال الاجتماعي إلا إذا اعتبرنا الغضب غضبا اجتماعيا أو مرتبطا بفرد من أفراد المجتمع.
o دلاليا: يتضمن عنوان النص مؤشرا زمنيا (لحظة) وآخر حاليا (غضب) يدل على حالة الغضب التي تسود هذه اللحظة، ويوحي العنوان بأن هذا الغضب لحظي فقط (غير مستمر) فهو خاص بلحظة زمنية محددة تتصف بمجموعة من الأوصاف التي يفترض أن تكون أسبابا أدت إلى حصول هذا الغضب. وهذا ما سنكتشفه عند قراءة النص.
و – الصورة المرفقة:
تمثل الصورة المرفقة بالنص لوحة فنية للفنان ماتيس بعنوان «حوار»، وتظهر في اللوحة صورة لشخصين (زوج وزوجة) أحدهما جالس والآخر واقف في إشارة واضحة إلى غياب الانسجام بينهما، أو ربما إلى توتر العلاقة وغياب الحوار بينهما. وفي الواجهة الخلفية من الصورة نرى نافذة تشرف على حديقة ترمز إلى السكينة والطمأنينة المفتقدتين داخل المنزل، وكأننا بهذا الفنان يعرض المشكل ومعه حله في اللوحة نفسها. وفي الجزء السفلي من النافذة شباك حديدي مصبوغ بلون أسود هو ذاته لون فستان الزوجة، وفي ذلك إشارة إلى دلالتين: مكانة المرأة ودورها في الحفاظ على البيت تماما كما يحافظ الشباك على أمن المنزل – تقييد المرأة في البيت وحصر عملها في الخدمة البيتية دون سواها.
ز – فقرات النص:
o ينسجم العنوان مع الفقرة الثانية من النص (تصاعد غضبه بسرعة فائقة …).
o تهيمن الأفعال على الأسماء في الفقرة الأولى والأخيرة من النص مما يدل على أنه نص حكائي.
2 – بناء فرضية القراءة:
بناء على القراءة الاولية النص نفترض أن موضوعه سيتناول الغضب ومضاره.
الأفكار الأساسية:
احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب الغاضب.
تبادل التهم بين الزوجين زاد الأمر تعقيدا.
خروج الزوج من البيت وهو في حالة لا وعي متجها صوب مكتب العدول.
إتمام إجراءات الطلاق بسرعة فائقة بسبب غضب الزوج وعدم محاولة العدلين الصلح بين الزوجين وانتهازهما الفرصة لكسب المال.
الفكرة المحورية للنص:
توتر العلاقة بين الزوج وزوجته في لحظة غضب كان سببا في طلاقهما.
4 – نوع الرؤية السردية:
الرؤية من الداخل: السارد – الشخصية الرئيسية لأن الساردة تعرف أكثر مما تعرفه الشخصيات وتتغلغل إلى دواخلها لتصف حالتها النفسية وما تفكر فيه.
5 – إيقاع السرد:
إيقاع السرد في النص إيقاع سريع لأن الطلاق حدث بسرعة وفي مدة زمنية قصيرة هي لحظة غضب
التركيب:
يشير النص إلى نوعين من الأسباب التي أدت إلى حدوث الطلاق بين الزوجين:
o أسباب غير مباشرة: وتتجلى من جهة أولى في فشل الزوج وعجزه عن تحسين ظروف المأكل والملبس لأسرته، ومن جهة ثانية في عدم تفهم الزوجة، وتشهيرها بزوجها.
o أسباب مباشرة: وتتمثل في لحظة الغضب وتوتر العلاقة بين الزوجين، وسهولة إجراءات الطلاق.
1 – ملاحظة مؤشرات النص الخارجية:
أ – صاحب النص:
ليلى أبوزيد: كاتبة مغربية مقيمة في الرباط، ولدت في القصيبة درست اللغة الإنجليزية بجامعة محمد الخامس بالرباط وحصلت على الإجازة، انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بجامعة تكساس في أوستن، واشتغلت بالترجمة والتأليف …، بدأت حياتها المهنية كصحافية في التلفزيون، وعملت في عدة دواوين وزارية، كتبت الرواية والقصة والسيرة النبوية والسيرة الذاتية وأدب الرحلة، وترجمت ترجمت أعمالها إلى عدة لغاتمن أعمالها: عام الفيل (رواية) – الفصل الأخير (رواية) – الغريب (قصص) – المدير (قصص) – رجوع إلى الطفولة (سيرة ذاتية).
ب – مجال النص:
يندرج النص ضمن المجال الاجتماعي والاقتصادي.
ج – مصدر النص:
النص مقتطف من رواية «عام الفيل» للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد.
د – نوعية النص:
نص سردي ذو بعد اجتماعي.
هـ – العنوان (لحظة غضب):
o تركيبيا: يتكون العنوان من كلمتين تكونان فيما بينهما مركبا إضافيا من نوع الإضافة المعنوية التي تفيد التخصيص.
o معجميا: يمكن تصنيف لفظتي العنوان ضمن حقل التوتر والحزن أو الحالة النفسية، وعليه فالعنوان لا ينتمي إلى المجال الاجتماعي إلا إذا اعتبرنا الغضب غضبا اجتماعيا أو مرتبطا بفرد من أفراد المجتمع.
o دلاليا: يتضمن عنوان النص مؤشرا زمنيا (لحظة) وآخر حاليا (غضب) يدل على حالة الغضب التي تسود هذه اللحظة، ويوحي العنوان بأن هذا الغضب لحظي فقط (غير مستمر) فهو خاص بلحظة زمنية محددة تتصف بمجموعة من الأوصاف التي يفترض أن تكون أسبابا أدت إلى حصول هذا الغضب. وهذا ما سنكتشفه عند قراءة النص.
و – الصورة المرفقة:
تمثل الصورة المرفقة بالنص لوحة فنية للفنان ماتيس بعنوان «حوار»، وتظهر في اللوحة صورة لشخصين (زوج وزوجة) أحدهما جالس والآخر واقف في إشارة واضحة إلى غياب الانسجام بينهما، أو ربما إلى توتر العلاقة وغياب الحوار بينهما. وفي الواجهة الخلفية من الصورة نرى نافذة تشرف على حديقة ترمز إلى السكينة والطمأنينة المفتقدتين داخل المنزل، وكأننا بهذا الفنان يعرض المشكل ومعه حله في اللوحة نفسها. وفي الجزء السفلي من النافذة شباك حديدي مصبوغ بلون أسود هو ذاته لون فستان الزوجة، وفي ذلك إشارة إلى دلالتين: مكانة المرأة ودورها في الحفاظ على البيت تماما كما يحافظ الشباك على أمن المنزل – تقييد المرأة في البيت وحصر عملها في الخدمة البيتية دون سواها.
ز – فقرات النص:
o ينسجم العنوان مع الفقرة الثانية من النص (تصاعد غضبه بسرعة فائقة …).
o تهيمن الأفعال على الأسماء في الفقرة الأولى والأخيرة من النص مما يدل على أنه نص حكائي.
2 – بناء فرضية القراءة:
بناء على القراءة الاولية النص نفترض أن موضوعه سيتناول الغضب ومضاره.
الأفكار الأساسية:
احتماء الأطفال بأمهم خوفا من الأب الغاضب.
تبادل التهم بين الزوجين زاد الأمر تعقيدا.
خروج الزوج من البيت وهو في حالة لا وعي متجها صوب مكتب العدول.
إتمام إجراءات الطلاق بسرعة فائقة بسبب غضب الزوج وعدم محاولة العدلين الصلح بين الزوجين وانتهازهما الفرصة لكسب المال.
الفكرة المحورية للنص:
توتر العلاقة بين الزوج وزوجته في لحظة غضب كان سببا في طلاقهما.
4 – نوع الرؤية السردية:
الرؤية من الداخل: السارد – الشخصية الرئيسية لأن الساردة تعرف أكثر مما تعرفه الشخصيات وتتغلغل إلى دواخلها لتصف حالتها النفسية وما تفكر فيه.
5 – إيقاع السرد:
إيقاع السرد في النص إيقاع سريع لأن الطلاق حدث بسرعة وفي مدة زمنية قصيرة هي لحظة غضب
التركيب:
يشير النص إلى نوعين من الأسباب التي أدت إلى حدوث الطلاق بين الزوجين:
o أسباب غير مباشرة: وتتجلى من جهة أولى في فشل الزوج وعجزه عن تحسين ظروف المأكل والملبس لأسرته، ومن جهة ثانية في عدم تفهم الزوجة، وتشهيرها بزوجها.
o أسباب مباشرة: وتتمثل في لحظة الغضب وتوتر العلاقة بين الزوجين، وسهولة إجراءات الطلاق.
Nous espérons que nos réponses vous ont été utiles. Revenez quand vous voulez pour obtenir plus d'informations et de réponses à d'autres questions. Nous apprécions votre temps. Revenez nous voir pour des réponses fiables à toutes vos questions. Laurentvidal.fr, votre site de confiance pour des réponses. N'oubliez pas de revenir pour plus d'informations.