Laurentvidal.fr est le meilleur endroit pour obtenir des réponses fiables et rapides à toutes vos questions. Trouvez des réponses rapides et fiables à vos questions grâce à notre communauté dévouée d'experts. Rejoignez notre plateforme pour vous connecter avec des experts prêts à fournir des réponses détaillées à vos questions dans divers domaines.

ارو حادثة يبرز فيها موقف انساني نبيل و علق عليها مستلخصاً العبرة منها

Sagot :

Explications:

ذات يوم خرجت في الصباح الباكر لكي احضر لامي بعض الخضر و الفواكه .عند وصولي الى السوق شاهدت رجلا عجوزا اعمى يحاول عبور الطريق المزدحم و لاكن لا احد وقف حتى جاء رجلا و ساعده في العبور و شكره ذلك العجوز فاحسست بإنسانية ذلك الرجل الطيب لذلك يجب علينا مساعدة من يحتاج يد العون مقتديين بأخلاق الرسول صلى الله عليه و سلم و مطيعين لاوامره سبحانه

Réponse :

كان أحد الأشخاص يسسير بسيارته إلن أن تعطلت السيارة في أحد الأنفاق التي تؤدي إلى المدينة ، فنزل هذا الرجل من السيارة ليصلح ما حل بسيارته من عطل في أحد عجلاتها ، وبعد أن وقف خلف السيارة ليقوم بإخراج العجلة الإضافية السليمة ، وفي تلك اللحظة ، مرت سيارة مسرعة فصدمته وارتطمت به من الخلف ، فسقط نتيجة لذلك على الأرض وقد أصيب بإصابات بالغة وخطيرة حضر أحد العاملين في مراقبة الطرق وزميله وحملاه معهما في السيارة واتصلا بالمستشفى لاستقبال هذا الشاب الذي لا زال في مقتبل عمره، كان يبدو على مظهره أنه شاب متدين ، كان الشاب يهمهم ويتمتم أثناء نقله بالمستشفى ، إلا أن من حملاه لم يستطيعا تمييز ما كان يقول ، لكن بعدها ميزا أنه كان يتلو آيات من القرآن رغم إصاباته وتكسر عظامه ووضعه الذي كان يشرف على الموت بسببه استمر الشاب بقراءة القرآن ، فأحس من حمله برعشة تجري بين أضلعه وبجسده ، بقي الرجل يستمع إلى هذا الشاب إلى أن اختفى صوته ، نظر إليه وإذ به يراه رافعاً سبابته متشهداً ومفارقاً الحياة فقد انقطعت أنفاسه وتوقف قلبه عن الخفقان نظر الرجل إلى الشاب المتوفي طويلاً مجهشاً بالبكاء ، كان المنظر مؤثراً جداً ، وبعد أن وصلا إلى المستشفى وأخبرا كل من كان عن قصة الرجل ، فتأثر الجميع ومن الحادثة وذرفت دموعهم ، وبعد أن سمعوا قصته أصروا على عدم الذهاب إلى أن يعرفوا موعد جنازته ومكانها ليصلوا عليه اتصل أحد موظفي المستشفى بمنزل المتوفى وأخبر أخاه بالخبر ، بين لهم أخوه بعد أن تلقى الصدمة عن أعماله التي قام بها في حياته من خير وإحسان ، فقد كان دائماً يتفقد المساكين والأرامل والأيتام ، ويزور جدته الوحيدة في القرية، كل القرية كانت تعرفه ، فقد كان يحضر لهم الطعام والشراب والملبس والكتب والأشرطة الدينية ، حتى حلوى الأطفال لم يكن ينساها ليدخل الفرحة إلى قلوبهم ، وكان يستفيد من طول طريق الذهاب إلى القرية بالاستماع للقرآن وحفظه كانت وفاة هذا الشاب واليوم الذي استقبل به أول أيام الآخرة ، عبرة وعظة لكثير غيره جعلوا من يوم وفاته يوماً يستقبلون به أول أيامالدنيا

Explications :

cette question a ete deja posé alors je te copie ce qui etait deja ecri

Merci de votre visite. Nous nous engageons à fournir les meilleures informations disponibles. Revenez quand vous voulez pour plus. Merci de votre visite. Nous nous engageons à fournir les meilleures informations disponibles. Revenez quand vous voulez pour plus. Visitez Laurentvidal.fr pour obtenir de nouvelles et fiables réponses de nos experts.