ملخص لهذا النص :
ما يمل وين خلق آسائرصة الأخبار، فالإنسان مولع بالتقليد، فكما قل الإنسان من
وله في أزيائهم، يقدم في أعمالهم، وخلق بأخلاقهم قال حكيم: تقی عمن صاحب انك من
إن مصاحبة الأخيار تغرس في النفس الأخلاق الري ودها إلى معالي الأمور، أما مصاب الأشرار
إنها تقود إلى الاستهانة بالأخلاقي، وجرى على اقتراف الآثام، وباعد بين الإنسان وبين القيام بالأعمال
القرين الصالح يغتر بحق من أفضل ممم و الحياة، و الملا في الملمات، وهو المرشد الأمين
الطريق الحق والنجاح في هو الحياة، فكير من التابعين والعظماء والمتفوقين في هذه الحياة يغزون سبب
تجاجهم إلى أم وفقوا في اختيار قرين صالح ساروا على إرشادير واقتسوا من ضجه
والقرآن الكريم دعا إلى اختيار الأصحاب الصالحين. قال تعالى :
واضزكية أليايی يعوزهم يا لول والقري وقوات العثقت
ثروت زينة الشيولأحلي أو النفخ فراقشتاقليتر كرتا واتع تقليد زكارآمد زاده
سورة الكهف الآية 28
أمر الله سبحانه رسوله وكل من في هذه الآية بمصاحبة الأخيار الذين ساروا على الهدى، ليقتدي
بهم ويقيس من قضائلهم، ولا يزهد في صحبتهم فتطلع إلى من عداهم لأجل الحصول على مظاهر
الحياة الكاية، ثم نهى الله المؤمن عن صاحبة الأشرار الغافلين عن ذكر الله الذين اتبعوا أهواءهم
وجاوزوا حدود الحق في أعمالهم.