Réponse :
bonjour dsl c'est tous ce que j'ais trouver
Explications :
الفرق بين التقدير الرباني والظن الانساني :
اولا التقدير الرباني :
القدر: هو تقدير الله تعالى الأشياء في القدم، وعلمُه سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، وعلى صفات مخصوصة، وكتابتُه سبحانه لذلك، ومشيئته لها، ووقوعها على حسب ما قدّرها، وخلقُه لها.
التقدير الإلهي كفعل من الأفعال المتعلّقة بالله جلّ وعلا، فإننا نجد أن تقدير الله للكائنات ومشيئته لها يمكن أن ينتظم تحت الأنواع التالية:
أولاً: التقدير العام، ويسمّيه بعض العلماء بالتقدير الأزلي، وهو ما يُقدّره الله عز وجل لجميع المخلوقات بما يتضمّن مراتب القدر الأربعة المعروفة، بمعنى علمه بها، وكتابته لها، ومشيئته لها وإرادتها، وخلقه لها.
ثانياً: التقدير المتعلّق بالبشريّة، وهو التقدير الحاصل حينما أخذ الله عز وجل الميثاق على ذرية آدم، فاستخرجهم من ظهره، وأشهدهم على أنفسهم، وقرّرهم بإثبات ربوبيته، بما أودعه في فطرهم من الإقرار، بأنه ربهم وخالقهم ومليكهم، وهذا العهد والميثاق وما يتضمّنه من التقدير البشري، حين كانوا في عالم كالذر، فلذلك لا يذكره أحد، وإنما الشأن فيما أودعه الله في الفطر بما يمكن من خلاله التمييز بين الحق والباطل على وجه العموم.
ثالثا: التقدير العمري، وهو تقدير شقاوة العبد وسعادته، ورزقه وأجله وعمله، وسائر ما يلقاه من أحداثٍ وأقدار منذ أوّل لحظةٍ من عمره، وحتى نهاية أجله، وهذا التقدير حاصلٌ للعبد حينما يكون في رحم أمّه في الظلمات الثلاث، فيُقدّر مصير العبد وسجلّ حياته الحافل في تلك المرحلة.
رابعاً: التقدير السنوي، وهو الذي يكون في ليلة القدر من كل سنة
خامساً: التقدير اليومي، وهو الوارد في قوله سبحانه وتعالى: {يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن}
اما الظن الانساني فهو اعتقاد يتم ترجيحه مع احتمالية وجود ما يناقضه ويعاكسه
